فضل سماع القرأن 973972
زائرنا الكريم انت لم تسجل دخولك بعد او انك غير مشترك
يرجى تسجيل الدخول او الاشتراك معنا نسعد بمشاركاتك فى نشر دين الرحمن
فضل سماع القرأن 223781
فضل سماع القرأن 869588 فضل سماع القرأن 869588 فضل سماع القرأن 869588
فضل سماع القرأن 973972
زائرنا الكريم انت لم تسجل دخولك بعد او انك غير مشترك
يرجى تسجيل الدخول او الاشتراك معنا نسعد بمشاركاتك فى نشر دين الرحمن
فضل سماع القرأن 223781
فضل سماع القرأن 869588 فضل سماع القرأن 869588 فضل سماع القرأن 869588
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةالرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ... لا اله الا الله وحده لا شريك له ... اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا

 

 فضل سماع القرأن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بسملة
ضيف جديد
ضيف جديد



انثى عدد الرسائل : 59
تاريخ التسجيل : 22/04/2008

فضل سماع القرأن Empty
مُساهمةموضوع: فضل سماع القرأن   فضل سماع القرأن I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 23, 2008 9:03 pm

ثبت علمياً أن سماع الإنسان للقرآن الكريم يعمل على تنشيط الجهاز المناعي

فضل سماع القرأن (37)
سواء كان هذا الإنسان مسلماً أو غير مسلم ،

كيف كان ذلك؟ !!

للإجابة على هذا السؤال قدم د. احمد القاضي

" رئيس مجلس إدارة معهد الطب الإسلامي للتعليم والبحوث في أمريكا

وأستاذ القلب المصري " دارسة في مؤتمر طبي عقد في القاهرة مؤخراً عن:

" كيفية تنشيط جهاز المناعة بالجسم للتخلص من اخطر الأمراض

المستعصية والمزمنة "

ويقول أن

(79% ) ممن أجريت عليهم البحوث بسماعهم لكلمات القرآن الكريم

سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين وسواء كانوا يعرفون العربية أو لا يعرفونها

ظهرت عليهم تغيرات وظيفية تدل على تخفيف درجـة التـوتـر العصبي التلقائـي ،

وقـد أمكن تسجيـل ذلك كله بأحدث الأجهزة العلمية وأدقها ..

ويضيف د. أحمد القاضي :

أنه من المعروف أن التوتر يؤدي إلى نقص مستوى المناعة في الجسم

وهذا يظهر عن طريق إفراز بعض المواد داخل الجسم

أو ربما حدوث ردود فعل بين الجهاز العصبي والغدد الصماء ،

ويتسبب ذلك في إحداث خلل في التوازن الوظيفي الداخلي بالجسم ،

ولذلك فإن الأثر القرآني المهدئ للتوتر يؤدي إلى تنشيط وظائف المناعة

لمقاومة الأمراض والشفاء منها ،

ولكن ترى ما هي البحوث الإجرائية الدقيقة التي تم إجراؤها ؟

يؤكد د. أحمد القاضي أن ذلك تم على مرحلتين ،

الأولى : كانت من خلال استعمال أجهزة مراقبة إلكترونية مزودة بالكمبيوتر

لقياس أي تغير في النظام الفسيولوجي للجسم ،

وقد استمع المتطوعون لآيات من القرآن الكريم باللغة العربية ،

ثم تليت نفس معاني الآيات باللغة الإنجليزية على عدد من المسلمين

المتحدثين بالعربية وغير العربية

وكذلك على عدد من غير المسلمين المتحدثين بالعربية أو غير المتحدثين بها ،

وثبت أن تأثير القرآن الكريم المهدئ للتوتر يرجع إلى افتراضيين .

الأول هو صوت تلاوة الآيات القرآنية باللغة العربية بصرف النظر

عما إذا كان المستمع قد فهمها أم لا وبصرف النظر عن إيمانه بها أم لا .

أما الافتراض الثاني فهو معنى الآيات التي تليت

حتى ولو كانت مقتصرة على الترجمة الإنجليزية وليست الآيات القرآنية بالعربية ،

ومن هنا كان من الضروري إجراء المرحلة الثانية

والتي تناولت دراسات مقارنة عما إذا كان أثر القرآن المهدئ للتوتر وما يصحبه

من تغيرات فسيولوجية ، عائداً فعلاً إلى الآيات القرآنية في حد ذاتها

وهي التي تؤثر فسيولوجياً بصرف النظر عما إذا كانت مفهومة لدى السامع

أو غير مفهومة .

ويقول د. احمد القاضي انه لتنفيذ هذه المرحلة ولضمان الحصول على أدق النتائج

استعملت أحدث المعدات الإلكترونية لرصد النتائج وتحليها ،

فتم استخدام جهاز ( ميداك 2002 ) لقياس ومعالجة التوتر المزود بالكمبيوتر

وهو من ابتكار المركز الطبي لجامعة بوسطن الأمريكية وهو يقيس ردود الفعل

الدالة على التوتر عن طريق الفحص النفسي المباشر،

وكذلك قياس التغيرات الفسيولوجية في أعضاء الجسم وتسجيلها ،

بالإضافة إلى كمبيوتر من نوع خاص مزود بقرصين متحركين وشاشة عرض

بالإضافة إلى أجهزة المراقبة الإلكترونية .

وقد ثبت من خلال النتائج أن التيارات الكهربائية في العضلات تزداد مع التوتر

الذي يسبب ازدياد في انقباض العضلات ،

كما أنه من المعروف أن التوتر يزيد من إفراز العرق

وبالتالي زيادة التوصيل الكهربائي ،

وهذه التجارب أجريت (210) مرات على متطوعين أصحاء تتراوح أعمارهم بين

( 17 -40 ) سنة ، وكانوا من غير المسلمين ،

وتم ذلك خلال (42) جلسة علاجية تليت خلالها قراءات قرآنية باللغة العربية

وقراءات عربية غير قرآنية روعي فيها أن تكون باللغة العربية المطابقة للقراءات

القرآنية من حيث الصورة واللفظ والواقع على الأذن ،

ولم يكن في استطاعة المتطوعين أن يميزوا بين القرآن وبين القراءات غير القرآنية ،

وكان الهدف معرفة واثبات ما إذا كان اللفظ القرآني له تأثير فسيولوجي

على من لا يفهم معناه أم لا ،

وكانت النتائج إيجابية ، فالأثر المهدئ للقرآن الكريم على المتوتر بنسبة (65%)

وهذا الأثر المهدئ له تأثير علاجي ،

حيث أنه يرفع كفاءة الجهاز المناعي ويزيد من تكوين الأجسام المضادة في الدم


فضل سماع القرأن (89)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فضل سماع القرأن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ..:: طريق القرآن الكريم::.. :: ..::ركن فضل القرآن::..-
انتقل الى: